احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

:

في مكان ما، غريب يُلازم مقعد بجانبي،
حادثني !
اُعجبت بهيئة تلاؤم اسلوبه التكويني
للافكار والمَفاهيم ،
علمني ان حاجتي لِلتوقف عن اكمال اي حلم ليست سوى ضعف ولن تكن
بِقدر حاجتي للاستمرار.
علمني ان لا اركل الماضي السيء بِقوه
كي لاتتلطخ قدمي بأثر قباحتهِ
بل علي ان اضع في مُخيلتي بابًا
لِمستقبل جميل سيفتحهُ لي القدر.
انصتُّ له جيدًا حتى رحل ، ولا زالت ابتسامته تحتضن شفتيه!
احببتُ عقله الثائر وادائهُ المجنون،
#ليتهُ يقرأ

Articles

قبل ان أتكون ،

قبل ان تتكون احرفي قبل ان اتكون نا !
شهقت اسمك منذ أول صيحه لي
صيحة الطفل الأولى
كالشهقه الأخيره في كل بكاء
شهقتك لتكون اول انفاس كتاباتي لتختنق الكلمات
فيموت صدري وتحيا الحروف
بدأت اكتب لافضح زيف الحياه والسعاده التي ماتت قبل أن تولد
اكتب لكِ انت وحارت احرفي بِما سأبوح ، عتاباً ام حنيناً !
اكتب لاراوغ الثواني التي تنتظر
اكتب ل أؤلف حُجج لغياب مفاجئ اتى ليوقف ساعتي ولحظاتي وأيامي اكتب ل اُحيي من الماضي صوراً
اكتب ل اعبر سُلّم العجز وافرقع اماني شاذه
اكتب ل ... اقرأ المزيد

Articles

أصبح النفاذ منك ضيقًا !

صورتك لازالت عالقه على حائِطي ، داخل تِلك الغرفه التي تجتمع فيها ألوان تؤدي لِ تكتل الصُداع في رأسي
وموسيقى عِند سماعُها يتجزّأ مسار تفكيري إلى ثلاثةُ ،
اولها لِمحاولآت إجرامية تراوغ عقلي بِهدوء وتحاول استحلاله والاثنتان الآخرى فارغه !
وعلى ذلِك الرف العتيق تركن صورتك مُحاطه بإطار يُشبه الجَماد ولكن لايُعدُّ جمادًا !
إنَّه يشعر بي !
حاولت كثيرًا إن انتزعك وألقي بِك بعيدًا عن هذا الحقل الذي لآيتواجد بهِ منفذ !
يدأتُ اخافُ ! لِما ... اقرأ المزيد


Articles

#ذات_حلم

خيالاتي في منتصف الليل تتطرف ! أفر للنوم هارباً وتأتيني بأحلامي احلم ان ,تأتي وتوقف الابيات الشعريه المكسوره التي ترددها حنجرتي  وبعزفك تعلمني كيف نغنيها موزونه. أحلم ان , تقترب واقترب و نُطفئ النهار والليل ,ونخلق في تقاربنا أقمارا و غيوما وكواكب  ونذيب في أعيننا كل ما تنجبه السماء من نجوم ! احلم ان , استطيع العبور بين جسور وأبواب قلبك الموصده. احلم ان , يتغيّر وجه التاريخ ونعود لِزمن العصور القاسيه وتعودين لي. توقفت احلامي على ألم هذا الواقع السيّء عندما اوقظني وهو يجرني زحفاً.

Articles

اكتُب لك .

قبل ان تتكوّن احرفي قبل ان اتكوّن انا ! شهقت اسمك منذ اول صيحة لي صيحة الطفل الأولى, كالشهقة الاخيره في كل بُكاء شهقتك لتكون اول انفاس كتاباتي لتختنق الكلمات فيموت صدري وتحيا الحُروف بدأت اكتب لافضح زيف الحياه والسعادة التي ماتت قبل ان تولد اكتب لكِ انت وحارت احرفي بِما س ابوح عتاباً ام حنيناً ! اكتب ل اراوغ الثواني التي تنتظر اكتب ل أؤلف حُججاً ل غِياب مفاجئ أتى لِيوقف ساعتي ولحظاتي وايامي اكتب ل اُحيي من الماضي صوراً اكتب ل اعبُر سلّم العجز وافرقع ... اقرأ المزيد

Articles

ابتعادك وحده كفيل بتمزيقي.

اين قلبك ترى إن علِم بأني انتظرك سيعيدك وتكف عن الابتعاد! تغيب طويلاً حتى يستهلك الغياب , وتستنفذ كل قواي بالإنتظار وليس لقلبي سوى ان يتأرجح بين الحنين و الكبرياء وليس لقلمي إلا ان يكتبك ويعيد ترتيب احرفي التي تضيع ابجديتها عندما يذكر وداعك متى يحين رجوعك ! فبات يميتني قلبي المتهشم , و فقدان ذاتي ,وجفني الذابل ,وجسدي الهزيل , ‏اخبرني كيف لي ان اعارض نبضي وانتزعك مني دون ان اصرخ الماً ؟